Skip to main content

من نحن

منظمة رصد الجرائم في ليبيا هي منظمة غير حكومية تأسست في عام 2019، ومسجلة في المملكة المتحدة، وتختص في مراقبة ورصد وتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان والجرائم الدولية ضد المدنيين، من خلال فريق عمل ميداني يغطي كافة مناطق ليبيا، من أجل تعزيز المحاسبة.

رؤيتنا

ليبيا تسود فيها حقوق الإنسان للجميع

مهمتنا

ندافع عن حقوق الإنسان من خلال رصد وتوثيق الانتهاكات والجرائم الدولية ضد المدنيين في ليبيا، ودعم ومناصرة الضحايا والناجين، والمساهمة في جهود المساءلة والمحاسبة للحد من ظاهرة الإفلات من العقاب وتحقيق العدالة، ونشر ثقافة حقوق الإنسان.

أهدافنا

  • الضغط باتجاه محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات والجرائم الدولية للحد من ظاهرة الإفلات من العقاب.

  • المساهمة في رفع الوعي حول وضع حقوق الإنسان وأرشفة الانتهاكات.

  • مناصرة الضحايا والناجين، وتعزيز، وصولهم للدعم، والمساعدة.

  • الضغط باتجاه تطوير السياسات بما يوائم مع قيم حقوق الإنسان.

قيمنا

لا ضرر

اللا ضرر

تحرص رصد على ألا يتسبب عملها بأي ضرر لفريق العمل، المتعاونين، الشركاء، الضحايا، الناجين، الشهود أو ذويهم.

الشمولية وعدم التمييز

الشمولية

تؤمن رصد أن حقوق الإنسان تغطي كافة جوانب الحياة، وأنها غير قابلة للتجزئة وتخص جميع البشر بالتساوي، دون تفضيل لأي حق على آخر.

الدقة والموضوعية

الدقة والموضوعية

تلتزم رصد بأعلى معايير الدقة والموضوعية في جميع أنشطتها.

الاستقلالية

الاستقلالية

 تنبع كل قرارات رصد من الداخل، دون أي تأثير من أي طرف خارجي.

النزاهة

التنوع

تحرص رصد على التنوع الجندري والإثني والثقافي والديني في فريقها، وأن يشارك أصحاب المصلحة من الضحايا، والناجين، ومنظمات المجتمع المدني الشريكة في التخطيط لأنشطتها.

الحياد

النهج المرتكز على الضحايا

 تركز رصد جهودها على الدفاع عن الضحايا والناجين، وتعمل بشكل وثيق مع المجتمعات المتضررة لضمان تلبية احتياجاتهم.

قصتنا

من داخل السجون، حيث تُنتهك الحريات وتُكمم الأفواه، وُلدت شرارة أمل. من بين جدران الظلم وأبواب الحديد، ارتفعت أصوات سجناء الرأي وضحايا التعذيب، حاملة معها قصصًا مروعة عن انتهاكات لا تُحصى. هؤلاء دفعوا ثمنًا باهظًا من أجل أفكارهم، وقرروا أن يجعلوا أصواتهم، وأصوات جميع الضحايا، مسموعة للعالم أجمع.

بعد أن نجو من براثن القمع، وجدوا ملاذًا في تونس. وهناك، بالتعاون مع منظمات حقوقية دولية ومحلية، بدأوا رحلة طويلة وشاقة لتوثيق الانتهاكات وكشف حقيقة مرتكبيها.

وفي عام 2017، وفي ظل ظروف صعبة، وُلدت فكرة تأسيس منظمة “رصد الجرائم في ليبيا”. وفي عام 2019، تحولت هذه الفكرة إلى واقع مع بدء عمل المنظمة رسميًا من المملكة المتحدة. اخترنا هذا الاسم للتعبير عن المهمة السامية للمنظمة، وهي رصد ومراقبة وتوثيق جميع أشكال الانتهاكات المرتكبة ضد المدنيين في ليبيا، بهدف محاسبة الجناة.

منذ تأسيسها، عملت منظمة رصد بمهنية وموضوعية، معتمدة مبدأ التكامل مع الحركة الحقوقية في ليبيا، ومرتكزة في عملها على الضحايا، وفي فريقها على الناجين. وقد أثبتت جدارتها في وقت قصير وأصبحت مرجعًا معتمدًا. وعلى الرغم من محدودية الموارد، واصلت المنظمة عملها الدؤوب، لتحظى بثقة الجميع.

استراتيجيتنا

نسعى من خلال استراتيجيتنا للفترة 2025-2030 إلى المساهمة في جهود تعزيز حقوق الإنسان ومكافحة الإفلات من العقاب في ليبيا. نحن ملتزمون بتحسين جهود رصد وتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان والجرائم الدولية، وتوسيع قاعدة الشركاء والداعمين المحليين والدوليين، وتعزيز دعم، ومساعدة الضحايا، والناجين.

نهدف إلى تعزيز قدرتنا التنظيمية لضمان استدامة العمل من خلال تمويل مستدام وتعزيز الشفافية في جميع معاملاتنا. وتركز استراتيجيتنا على زيادة التفاعل مع الجهات المحلية والدولية عبر تقارير مستمرة، حملات مناصرة، ومشاركة فعّالة في الفعاليات. ومن خلال هذه الاستراتيجية، نسعى إلى تحقيق رؤيتنا للتغيير.

للاطلاع على استراتيجيتنا الكاملة، تواصلوا معنا عبر: info@lcw.ngo

سياساتنا

كتكملة للنظام الأساسي، بالإضافة إلى مدونة قواعد السلوك، نلتزم في منظمة رصد الجرائم في ليبيا بتطبيق مجموعة شاملة من السياسات التي تهدف إلى تعزيز الشفافية والمساءلة وضمان الالتزام بأعلى المعايير المهنية في جميع أنشطتها، ومن بين هذه السياسات:

  1. سياسة الإدارة المالية.
  2. سياسة تنمية الموارد المالية.
  3. سياسة إدارة الموارد البشرية وإجراءات التوظيف.
  4. سياسة الرصد والمتابعة والتقييم والتعلم (MEAL).
  5. سياسة المشتريات.
  6. سياسة تضارب المصالح.
  7. سياسة إدارة الأصول.
  8. سياسة إدارة المخاطر.
  9. سياسة إدارة البيانات.
  10. سياسة السلامة الرقمية.
  11. سياسة الحماية من الاستغلال والاعتداء الجنسي (PSEAH).
  12. سياسة النوع الاجتماعي.
  13. سياسة حماية الطفل وسياسة صون الأطفال.
  14. سياسة مكافحة الاتجار بالبشر.
  15. سياسة الشكاوى والتغذية الراجعة.
  16. سياسة الإبلاغ عن المخالفات.
  17. سياسة التعويض.

نحرص على مراجعة هذه السياسات وتحديثها دوريًا بما يتماشى مع أفضل الممارسات الدولية، لضمان عملنا بفعالية وكفاءة. وجود هذه السياسات يعكس التزامنا بحماية الحقوق، وتعزيز المحاسبة، وبناء الثقة مع شركائنا ومانحينا في جهودنا المستمرة في العمل على مهمتنا.

للاطلاع على سياساتنا الكاملة، تواصل معنا عبر: info@lcw.ngo

نظريتنا للتغيير

يعاني الضحايا والناجين من انتهاكات حقوق الإنسان والجرائم الدولية في ليبيا من محدودية الوصول إلى آليات المراقبة والمحاسبة الدولية من أجل المطالبة بالعدالة، بالتزامن مع ضعف فاعلية القضاء الوطني، وتتزايد معاناتهم بسبب آثار الانتهاكات التي عانوا منها وضعف قدرتهم على الوصول إلى الدعم والمساعدة، ما يؤدي إلى عرقلة جهود المحاسبة وتفشي ظاهرة الإفلات من العقاب في ليبيا.

وترجع هذه التحديات إلى عدّة أسباب، منها محدودية جهود مراقبة ورصد وتوثيق الانتهاكات في ليبيا، وزيادة فجوة المعلومات والأدلة لدى آليات المحاسبة والمراقبة الدولية المعنية بحالة حقوق الانسان في ليبيا، وكذلك ضعف نظام حماية ودعم الضحايا والناجين في ليبيا بالتزامن مع محدودية وصولهم إلى جهات الدعم والمساعدة الأخرى.

ومن أجل معالجة هذه التحديات، نسعى في منظمة رصد للمساهمة في الحد من الانتهاكات وإنهاء ظاهرة الإفلات من العقاب، من خلال رصد وتوثيق الانتهاكات والكشف عن مرتكبيها، ورفع صوت الضحايا والناجين وإيصالهم إلى آليات المحاسبة والمراقبة الدولية، والمساهمة في التخفيف من آثار الانتهاكات والجرائم الدولية المرتكبة ضدهم والحد من معاناتهم من خلال توفير الدعم والمساعدة.

ولتحقيق ما نسعى إليه نعمل على زيادة جهود رصد وتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان والجرائم الدولية في ليبيا، من خلال بناء فريق يعمل مباشرة مع الضحايا والناجين والشهود على رصد وتوثيق الانتهاكات، وإنشاء شبكات محلّية لمراقبة حالة ورصد وتوثيق حقوق الإنسان، وتطوير أدوات ومنهجيات رصد وتوثيق متخصصة في السياق الليبي.

وكذلك نساهم في معالجة الفجوات في المعلومات عن الانتهاكات للآليات المحاسبة والمراقبة الدولية المعنية بحقوق الإنسان، من خلال إحالة الضحايا والناجين إليهم، وكذلك تقديم الشكاوى والنداءات العاجلة التي تكشف عن الانتهاكات والجرائم الدولية التي تحدث في ليبيا؛ بالإضافة إلى تقديم المعلومات للجهات المؤثرة، وإعداد التقارير، والمشاركة في حملات المناصرة ودعم جهود المناصرة المحلية.

وأيضًا نساهم في إيصال الضحايا والناجين بقنوات الدعم والمساعدة، حيث نقدّم دعم مالي وطبي ونفسي وقانوني للضحايا والناجين، ونوصلهم بجهات أخرى تقدم خدمات الدعم المالي الطارئ، والدعم الطبي والنفسي للتخفيف من آثار الانتهاكات التي تعرّضوا لها، والدعم القانوني من أجل الحد من الانتهاكات التي يتعرّضون لها وآثارها، ومحاسبة المسؤولين عنها؛ وكذلك نوصلهم بخدمات إعادة التوطين وتوفير الملاذ الآمن.

من خلال التركيز على محاور عملنا الثلاثة الأساسية، الرصد والتوثيق، المناصرة الدولية والمحلية، الدعم والمساعدة للضحايا والناجين. نسعى لتحقيق رؤيتنا المتمثلة في ليبيا تسود فيها حقوق الإنسان للجميع.

ماذا نعمل

نركز في منظمة رصد الجرائم في ليبيا على ثلاثة محاور رئيسية مترابطة ومتكاملة تشكل جوهر عملنا:

نقوم بمتابعة ورصد وتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان والجرائم الدولية التي تُرتكب ضد المدنيين في ليبيا. يعتمد هذا العمل على فريق ميداني متخصص يغطي كافة المناطق الجغرافية داخل ليبيا، بما في ذلك المناطق صعبة الوصول، إضافة إلى الدول ذات الصلة. يشمل عمل الفريق إجراء بحوث ميدانية، ومقابلات مباشرة مع الضحايا والناجين والشهود، وتحليل المصادر المفتوحة، مع الاستفادة من شبكة موسعة من المصادر الموثوقة. 

يتم جمع الأدلة والتحقق منها وأرشفتها بطريقة منهجية، مع تركيز خاص على الانتهاكات المرتكبة بحق الفئات الأكثر هشاشة، مثل النساء والمهاجرين، بغض النظر عن جندرهم، جنسيتهم، توجهاتهم السياسية، معتقداتهم، أو أفكارهم. يتم حفظ جميع المعلومات والملفات المُوثَّقة في قاعدة بيانات مركزية مؤمنة، لضمان سهولة الرجوع إليها ودعم جهود العدالة والمساءلة.

بناءً على المعلومات التي يجمعها فريق الرصد والتوثيق، نقوم بإعداد ونشر تقارير شهرية دورية تعكس أوضاع حقوق الإنسان في ليبيا، إضافة إلى تقرير سنوي شامل ومنشورات تحليلية أخرى. كما نستخدم منصات التواصل الاجتماعي لنشر الوعي وتسليط الضوء على أوضاع حقوق الإنسان.

على الصعيد الدولي، نركز جهود المناصرة على العمل ضمن شبكات وتحالفات ومع شركائنا لإيصال توصياتنا إلى الجهات الدولية الفاعلة، مثل مجلس حقوق الإنسان في جنيف، والمحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب في غامبيا، وغيرها.

إضافة إلى ذلك، نقدم شكاوى ونداءات عاجلة، ونرفع تقارير إلى الإجراءات الخاصة بالأمم المتحدة والمجلس الأفريقي لحقوق الإنسان والشعوب. كما نشارك في المؤتمرات والفعاليات الدولية المتعلقة بليبيا، ونحافظ على تواصل مستمر مع صناع القرار لضمان تنفيذ توصياتنا ومطالباتنا.

استكمالًا لجهودنا في التوثيق والمناصرة، نقدم دعمًا ومساعدة محدودة للضحايا والناجين من الانتهاكات، تشمل إحالتهم إلى جهات متخصصة للوصل إلى الدعم المالي، والمساعدة القانونية، والدعم الطبي والنفسي، والتقني، إضافة إلى توفير المساعدة في إعادة التوطين أو تأمين ملاذ آمن.

كما نعمل على إحالة قضايا الضحايا إلى المحكمة الجنائية الدولية، ولجنة الخبراء المعنية بليبيا التابعة لمجلس الأمن، والجهات الدولية الأخرى ذات الصلة، بما يدعم الجهود لتحقيق المساءلة والمحاسبة.

عند الحاجة، نقدم خطابات دعم للضحايا بناءً على طلبهم. هذه المهمة تُدار من قبل مختصين ذوي خبرة عالية في التعامل مع الضحايا والناجين لضمان تقديم الدعم بطريقة مهنية وإنسانية.

منهجية عملنا

يرتكز عملنا في منظمة رصد على الرصد والتوثيق بشكل أساسي، حيث نجمع المعلومات من خلال فريق الرصد والتوثيق الميداني، والذي يقوم بمراقبة ورصد وتوثيق ومتابعة انتهاكات حقوق الإنسان والجرائم الدولية، ويعمل به خبراء في رصد وتوثيق الانتهاكات، من خلفيات عملية وجندرية وإثنية متنوّعة، ويعملون في مجالات متنوعة مثل المحاماة والصحافة والنشاط في المجتمع المدني، ويتوزّعون على كل مناطق ليبيا، بما في ذلك المناطق صعب الوصول إليها، والدول ذات الصلة.

مبادئنا

لدى فريق الرصد والتوثيق فهم عميق للسياقات الليبية والدولية، ويتابع تطوّراته باستمرار، بالإضافة إلى استعانته باستشارات خبراء في مجالات متعددة منها القانوني والأمني والسياسي والاجتماعي والنفسي، ويلتزم بإجراء تحليل للمخاطر خلال مراحل عمله لتحديد التهديدات التي قد يتعرض لها الضحايا والناجين والشهود والفريق، والشركاء وكل المتعاونين، بما في ذلك تهديدات السلامة النفسية والجسدية والرقمية. ويلتزم الفريق بأخذ الموافقة المستنيرة والمتجددة من الضحايا والناجين والشهود والمتعاونين معه، أي الموافقة الواعية بالمخاطر والأغراض من كل إجراء يقوم به. كما يلتزم الفريق بالموضوعية والانحياز حصرًا للضحايا والناجين ويعاملهم بمساواة، ويحرص على المحافظة على خصوصيتهم وسرّيّة معلوماتهم. ويلتزم بإدماج المنظور التقاطعي خلال كافة مراحل عمله.

أدواتنا

من أجل الوصول إلى المعلومات والتحقق منها يقوم فريق الرصد والتوثيق بجمع المعلومات الأولية التي تفيد بوقوع الانتهاك عبر مصادره الميدانية، ووسائل الإبلاغ التي تتيحها منظمة رصد، والمعلومات المتوفّرة عبر المصادر المفتوحة، ليبدأ أعضاء الفريق بتنظيم المعلومات الأولية والتواصل مع الضحايا أو الناجين أو الشهود، ويقوم بتقييم المعلومات التي يقدّمونها والتحقق منها عن طريق مصادر متعدّدة، بما في ذلك الوثائق الرسمية، وشهادات ضحايا وشهود آخرين، والمتعاونين المحليين، وتحليل المصادر المفتوحة. ويقوم أفراد الفريق ببناء ملفات توثيق بناءً على الشهادات والمعلومات التي تم التحقق منها، ثم تصنيفها، ويتم أرشفتها مع تحليلها حسب الجندر والفئة العمرية والمنطقة الجغرافية وتصنيف الانتهاك واحتياجات الضحية، وحفظها بقاعدة بيانات مركزية مؤمّنة.

نطاق تركيزنا

نركز في منظمة رصد على الانتهاكات والجرائم الدولية ضد المدنيين، ومن أبرز القضايا التي نركّز عليها القتل خارج نطاق القانون، وإصابة المدنيين جرّاء النزاع المسلّح، والتعذيب، وسوء المعاملة، والاعتقال والاحتجاز التعسّفيّين، والاختفاء القسري، والانتهاكات والجرائم الدولية المرتبطة بتهريب البشر، والإتجار بالبشر، والانتهاكات ضد المجتمع المدني والفئات الأكثر هشاشة بمن فيهم النساء والأقليات الدينية والإثنية. كما تركّز منظمة رصد على الانتهاكات التي ترتكبها أطراف النزاع المسلّح والقوى المؤثرة في ليبيا.

فريقنا

وفقًا لسياسة إدارة المخاطر لمنظمة رصد، لم نقم بنشر معلومات فريقنا حفاظًا على أمنهم وسلامتهم، وللتعرف عليه أكثر، تواصلوا معنا عبر: info@lcw.ngo

مجلس الإدارة

يتكون مجلس الإدارة في منظمة رصد من ثلاثة أفراد، يتضمن إثنين نساء ورجل واحد، يتمتعون بخبرة واسعة ومعرفة عميقة في مجالات القانون وحقوق الإنسان، وخاصة في السياق الليبي. 

الفريق التنفيذي

يتألف فريق منظمة رصد من مجموعة من مدافعين ونشطاء حقوق الإنسان الذين يتمتعون بشغف حقيقي لإحداث تغيير إيجابي والعمل من أجل إيصال صوت الضحايا. يضم الفريق أفراداً من خلفيات متنوعة، يتميزون بخبرات ميدانية واسعة وفهم عميق للتحديات والسياقات المحلية في ليبيا. الغالبية منهم من الشباب، ونصفهم من الناجين، مما يضفي على عملنا بُعداً إنسانيًا يعزز من تأثير جهودنا وفعاليتها في الميدان.

الداعمين

تحظى أنشطتنا بدعم وتمويل وشراكة راسخة من قبل:

سفارة هولندا في ليبيا
سفارة هولندا في ليبيا
المؤسسة الأورو- متوسطية لدعم المدافعين عن حقوق الإنسان
المؤسسة الأورو- متوسطية

الشركاء

نفخر بتنفيذ مشاريع مشتركة مع:

اللجنة الدولية للحقوقيين

اللجنة الدولية للحقوقيين

المنظمة الدولية لمناهضة التعذيب

المنظمة الدولية لمناهضة التعذيب

الانتسابات

نؤمن في منظمة رصد الجرائم في ليبيا بأهمية التعاون والعمل الجماعي لتحقيق أهدافنا. نسعى دائماً لتعزيز جهودنا من خلال الشراكة مع التحالفات والشبكات المحلية والدولية، ونعمل بشكل تكاملي لضمان تحقيق تأثير مستدام. نحن فخورون بأن نكون جزءاً من:

التحالف من أجل المحكمة الجنائية الدولية (CICC)

شبكة تضم 2500 منظمة مدنية في 150 دولة، تعمل لتحقيق العدالة لضحايا الجرائم الدولية. قاد التحالف الجهود لاعتماد نظام روما الأساسي عام 1998، مما أسس المحكمة الجنائية الدولية.

ائتلاف المنصة الليبية

تحالف من 15 منظمة مدنية ليبية تأسس 2016، لتعزيز الحوار والتنسيق لتطوير المجتمع المدني الليبي وتمكينه من تعزيز الحريات وحقوق الإنسان.

الشبكة الليبية لمناهضة التعذيب (LAN)

تأسست عام 2021، تضم 5 منظمات ليبية بالشراكة مع (OMCT)، لتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان، دعم الضحايا، والدعوة للمحاسبة.

شبكة الولاية القضائية العالمية

شبكة من منظمات وخبراء لدعم ضحايا الانتهاكات في ليبيا عبر تعزيز آلية الولاية القضائية العالمية لمحاسبة الجناة.

تحالف المناصرة الدولية

يعمل على التحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في ليبيا، ومناصرة الضحايا أمام الجهات الدولية لتحقيق العدالة والإنصاف.

التحالف العالمي لمشاركة المواطنين (CIVICUS)

تحالف عالمي يضم 8,500 عضو من 175 دولة، يعزز المجتمع المدني وحقوق الإنسان والحريات والديمقراطية. مقره جوهانسبرغ.

كيب إت أون (KeepItOn)

تحالف من 334 منظمة يعمل لإنهاء إغلاق الإنترنت التعسفي عالميًا، عبر التوعية، المراقبة، دعم المتضررين، ومحاسبة الجناة.

شبكة العدالة العالمية (GJN)

مجتمع عالمي يضم 16,200 عضو من 175 دولة، يعمل على قضايا العدالة مثل المساواة الجندرية، حقوق الأرض، والاحتجاز التعسفي.

عملنا مع

في منظمة رصد، كان لنا الشرف بالعمل والتعاون مع

الهيئات الدولية

  • المحكمة الجنائية الدولية (ICC)
  • فريق الخبراء التابع لمجلس الأمن للأمم المتحدة حول ليبيا
  • بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا (UNSMIL)
  • بعثة تقصي الحقائق المستقلة حول ليبيا (FFM)
  • صندوق الأمم المتحدة للتبرعات لضحايا التعذيب (UNVFVT) 

المنظمات الدولية

  • منظمة العفو الدولية
  • مؤسسة فريدريش إيبرت  (FES)
  • مركز ضحايا التعذيب (CVT)
  • مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان (CIHRS)

    المنظمات الليبية

    • محامون من أجل العدالة في ليبيا (LFJL)
    • مركز مدافع لحقوق الإنسان (CHRDA)
    • ائتلاف المساعدة القانونية (LAC)
    • منظمة أمان لمناهضة التمييز (AOAD)
    • جمعية عدالة للجميع (AFA) 

      وفقًا لسياسة إدارة المخاطر لمنظمة رصد، تم إخفاء معلومات عن المنظمات الأخرى لضمان أمنها وسلامتها.