في اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف 8 مارس من كل عام، نغتنم الفرصة لكي نجدد مطالبتنا بتحقيق العدالة لضحايا القتل خارج القانون والقتل غير المشروع، والكشف عن مصير المختطفات والمخفيات قسريا، وهي من بين أبشع انتهاكات حقوق الإنسان التي تطال النساء في ليبيا.
المحامية سلوى بوقعيقيص اغتيلت في عام 2014 بعد اقتحام منزلها في بنغازي.
النائب في البرلمان الليبي فريحة البركاوي، اغتيلت في درنه عام 204.
النائب في البرلمان سهام سرقيوة اختطفت من منزلها في بنغازي عام 2019 ولايزال مصيرها مجهول.
المحامية حنان البرعصي، اغتيلت في وسط بنغازي عام 2020.
وهناك غيرهن الكثير من النساء الأخريات يتعرضن لشتى أصناف الانتهاكات كل يوم، يتوجب علينا الوقوف بجانبهن وتقديم كل ما يلزم لتحقيق العدالة والمساواة لهن.
